كيف يتغلب الشباب على مشكلة الوقت الضائع؟
- التفاصيل
تعاني نسبة مهمة من الشباب من مشكلة الفراغ، خاصة مع اقتراب العطل، ما يسبب لهم الكثير من الحيرة والاضطراب.
ويلجأ بعض الشباب، للخروج من هذه الوضعية، إلى مقاهي الإنترنت، التي يجدون فيها متنفسا جديدا يكسر مللهم.
وعندما نلقي نظرة سريعة على ما يفعله الشباب في تلك الأوقات لوجدنا العجب في إضاعتها في غير ما ينفع، بل ربما في ما يعود عليهم بالضرر.
إن مشكلة الفراغ تكمن في عدم استطاعة كثير من الشباب التفكير الجاد في قضاء أوقاتهم في شيء ينفعهم أو ينفع مجتمعاتهم.
ويعيد هذا إلى الواجهة مسألة العمل على القيام بأمور تعود بالنفع على الشخص نفسه، أو على أسرته، أو مجتمعه.
يقول سعيد حسناوي، طالب، "ليس لدي وقت فراغ، لأنني أجزي وقتي بالأساس في القراءة، لأنني أبحث عن تنمية مداركي والانفتاح على مجموعة من العوالم الأخرى".
دراسات: انخفاض في نسبة الأطفال دون الـ15 وارتفاع في فئة 15« - »64 عاما
- التفاصيل
أظهرت دراسات حول المرأة والرجل في المملكة اختلاف صورة التركيب العمري والنوعي للسكان حاليا عما كانت عليه في الماضي ، حيث انخفضت نسبة الأطفال دون الخامسة عشرة من العمر سواء على المستوى الاجمالي او على مستوى الذكور والاناث خلال الفترة 1994 - 2009 وذلك لصالح السكان في سن العمل 15( - )64 مما ادى الى ارتفاع النسبة بين الذكور في هذه الفئة العمرية من 56,9% الى 59,7% اما بين الاناث فقد ارتفعت النسبة من 55,2% الى 59,2% لذات الفئة.
شباب الفيس بوك يغيرون وجه التاريخ
- التفاصيل
شباب ولكن استطاعوا أن يغيروا وجه التاريخ، أعمارهم في سن الزهور ولكن خبرتهم تعدت أجيال وأجيال، هم الذين صنعوا الثورة ولا أحد غيرهم، بل هم وقودها، نال منهم ثلاثمائة الشهادة ومازالوا يقدمون حتى يغيروا أوضاعا سياسية واقتصادية واجتماعية طالما رفضوها.
إنهم شباب الفيس بوك الذين غيروا وجه التاريخ، هذا الشباب الذين ينظر إليه بسطحية شديدة يرفع أعلاما للتغيير والإصلاح القادمين ويخفض أعلاما لنظام أراد أن يستبدله بإرادته أولا ومن خلال وسائل التكنولوجيا الحديثة ثانيا.
والسؤال الذي يطرح نفسه، كيف غيّر هؤلاء الشباب وجه التاريخ من خلال الفيس بوك، بعدما كان ينظر إليهم البعض بسطحية شديدة فيسفهون أحلامهم وأفكارهم وما هي أفكار وطموحات هذا الشباب نحو غد جديد؟
فإلى نص التحقيق.
الذكور دافعهم التقليد والإناث حب التجربة...الشبان المتعلمون أقل تدخيناً
- التفاصيل
وبينت الدراسة أن الفروق كبيرة وواضحة بين الذكور والإناث في متوسط عمر البدء بتدخين السجائر حيث بلغ 16 سنة عند الذكور وارتفع إلى 20 سنة لدى الإناث، أما سن تدخين النرجيلة فقد بدأ عند الإناث بعمر 18 والذكور سبقوهن بسنة واحدة.
الشباب يريد التغيير!!
- التفاصيل
تشير الإحصاءات -غير الرسمية- إلى أن قطر تعد ثالث أعلى دولة عربية من حيث انتشار الـ «Facebook» بين شبابها في سن (15 و 29)، ويبلغ العدد الإجمالي لمستخدمي الـ «Facebook» في قطر (513060) خمسمائة وثلاثة عشر ألفاً وستين شخصاً!
وفي دراسة للمجلس الأعلى لشؤون الأسرة تتحدث عن تغيير في المفاهيم الاجتماعية للشباب، فضل (71 %) من الشباب التعارف مع فتاة أحلامه قبل الزواج!
هذه مؤشرات تكشف عن توجهات جيل الـ «Facebook»، وهي تعكس درجة عالية من التغيير في المفاهيم والأعراف الاجتماعية لديهم، تجاوزت المجتمع ومحظوراته!