كيف ينتشر الخوف بين الناس؟
- التفاصيل
معاملة المسنين في العالم
- التفاصيل
بقلم: د. كمال إبراهيم علاونه
نابلس - فلسطين العربية المسلمة
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
يقول الله العزيز الحكيم جل جلاله : { وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهًا وَوَضَعَتْهُ كُرْهًا وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْرًا حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ (15) أُولَئِكَ الَّذِينَ نَتَقَبَّلُ عَنْهُمْ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَنَتَجاوَزُ عَنْ سَيِّئَاتِهِمْ فِي أَصْحَابِ الْجَنَّةِ وَعْدَ الصِّدْقِ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ (16) وَالَّذِي قَالَ لِوَالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُمَا أَتَعِدَانِنِي أَنْ أُخْرَجَ وَقَدْ خَلَتِ الْقُرُونُ مِنْ قَبْلِي وَهُمَا يَسْتَغِيثَانِ اللَّهَ وَيْلَكَ آَمِنْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَيَقُولُ مَا هَذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ (17) أُولَئِكَ الَّذِينَ حَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنَّهُمْ كَانُوا خَاسِرِينَ (18) وَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِمَّا عَمِلُوا وَلِيُوَفِّيَهُمْ أَعْمَالَهُمْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ (19) وَيَوْمَ يُعْرَضُ الَّذِينَ كَفَرُوا عَلَى النَّارِ أَذْهَبْتُمْ طَيِّبَاتِكُمْ فِي حَيَاتِكُمُ الدُّنْيَا وَاسْتَمْتَعْتُمْ بِهَا فَالْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنْتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَبِمَا كُنْتُمْ تَفْسُقُونَ (20) }( القرآن المجيد – الأحقاف ) .
استهلال
يصادف سنويا في المجتمعات الغربية والشرقية دون الإسلامية ، يوم الأول من تشرين الأول – اكتوبر ( 1 / 10 ) يوم المسن العالمي ، حيث تبرز بعض وسائل الإعلام البصرية والسمعية والطباعية والانتر نت ، هذا اليوم العالمي وتتطرق لبعض خباياه وحيثياته الدينية والفكرية والاجتماعية والاقتصادية والنفسية .
حتى نقضى على هذا الغلاء البيت المنتج هو الحل
- التفاصيل
لا يوجد حل لمشكة الغلاء إلا بالعودة إلى البيت المنتج، وذلك فى إطار خطة قومية لإنشاء 2500 قرية على 10 سنوات بمعدل 250 قرية سنويا، وتتكلف القرية 10 ملايين جنيه للمرافق الأساسية، بينما توفر البنوك 50 ألف جنيه قرض لكل وحدة تسدد على 10 سنوات بفترة سماح سنة من بدء الإنتاج، وتتكون القرية من مساحة 1000 فدان بها 300 وحدة إنتاج زراعى مكثف بكل وحدة منزل بسيط وتبنى الوحدات بالجهود الذاتية للشباب، وتشمل الوحدة على حظيرة بها جاموسة لإنتاج اللبن و10 غنمات و10 ماعز و20 فرخة، ويمكن أن ننشئ حوضاً لتربية الأسماك على مصدر المياه بمساحة 10× 60 متراً لإنتاج طن من الأسماك.
الفقر وغياب العدالة وراء انتشار الإرهاب/ خبراء:طالبوا بالمواجهة الفكرية بدلا من الأمنية..
- التفاصيل
النقاش: قيم التسامح والاعتدال تراجعت أمام التطرف
عزيزة حلمي: تعليم الفتيات يحقق أعلى عائد للاستثمار
القاهرة – الراية – كريم إمام مصطفى:
أوصى المشاركون في مؤتمر "المرأة وتحدي التطرف والارهاب" بضرورة التعويل على المواجهة الفكرية والعقائدية والدينية وعدم الاعتماد على الجوانب الأمنية لمواجهة قضايا التطرف والارهاب خصوصا ان دور المرأة تطور في الفترات الاخيرة.
وأجمعوا على ان المرأة هي الركيزة الاساسية للتربية وغرس الافكار والثقافات المختلفة داخل أفراد الأسرة وهي السلاح الآمن والفاعل في مواجهة أي افكار عنف أو ارهاب لأن الأم هي التي تنتج المنتج النهائي للمجتمع الذي يحمل أفكارا تتسم بالاعتدال أو التطرف.
ثمن التميّز الاجتماعي
- التفاصيل
نجيب الشامسي
حينما تتراجع القيم والمبادئ الحقّة في المجتمع يصبح الأقزام عمالقة، والأشراف من أبناء المجتمع من حملة المبادئ والقيم في مستوى اجتماعي غير مناسب، وتصبح القيم والمبادئ المادية هي معيار التميز والوجاهة الاجتماعية، وبالتالي أصبح كل شيء معروضاً للبيع لمن يستطيع شراء تلك القيم ليصبح من وجهاء المجتمع والمتميزين فيه!
ما ثمن تلك الوجاهة الاجتماعية (الفارغة)؟ بكم يشتريها أفراد المجتمع في دولتنا؟ ومن يشتري تلك الوجاهة أصلاً؟! ما الثمن الاجتماعي والنفسي والمادي الذي يدفعه أولئك التواقون لتلك الوجاهة؟