تأخر البلوغ عند الفتيات والذكور: أسبابه وعلاماته وطرق العلاج
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
البلوغ هو فترة من الحياة يبدأ فيها جسم الطفل في التحول إلى شخص بالغ، والعمر المتوقع لمرحلة البلوغ ما بين 8 و 13 سنة للفتيات و بين 9 و 14 سنة للفتيان، وقد يلاحظ بعض الآباء والأمهات تأخر مظاهر النمو والبلوغ لأولادهم عن أقرانهم، ما يدفعهم للشك بوجود مشكلة صحية تستلزم علاجاً، بينما الحقيقة الطبية تؤكد أن الأمر يعتمد على عمر الطفل، وحالته الجسدية والنفسية، وتشخيص السبب الأساسي لتأخر البلوغ، في النهاية البلوغ المتأخر يعني، عدم ظهور العلامات الجسدية للنضج في العمر المتوقع على الولد أو البنت. اللقاء وأستاذ النساء والولادة الدكتور بهاء عبد الحميد العزبي للشرح والتفصيل:
نصائح للسيطرة على نوبات غضب ابنك المراهق
- التفاصيل
سيدتي - ميسون عبد الرحيم
فجأة وبدون سابق إنذار قد ينفجر ابنك المراهق، وقد تلاحظين أنه قد انفجر في نوبة غضب لسبب تافه مثل أن حقيبة الظهر المتدلية خلفه قد سقطت أرضاً أو أنه قد تعثر برباط الحذاء الرياضي، وهذه النوبة من الغضب والصراخ ليست وليدة هذا الموقف البسيط والتافه في نظرك، فنوبات غضب المراهق لها عدة أسباب ويمكن السيطرة عليها من خلال عدة نصائح تقدمها المرشدة التربوية سوزان عزيز؛ وذلك في حديث خاص بـ " سيدتي وطفلك" حيث أشارت لأهم النصائح للسيطرة على نوبات غضب المراهق والمراهقة كالآتي:
أشياء قد يرغب ابنك المراهق في معرفتها عن سن البلوغ
- التفاصيل
أطفال ومراهقون
سيدتي - لينا الحوراني
مع تقدم الأطفال في سنوات المراهقة، تبدأ أجسامهم في تجربة بعض التغييرات الجسدية. لا ينضج الأولاد والبنات عقلياً فحسب، ولكن خلال هذه الفترة يصل المراهقون أيضاً إلى مرحلة النضج الجسدي ويكونون قادرين على الإنجاب. هذا ما يسمى سن البلوغ، وهي مرحلة تحدث بين سن 10-14 للفتيات و 12-16 سنة بالنسبة للفتيان، فما هي النقاط التي يتوجب عليك تعريفها لابنك /ابنتك المراهقة عند سن البلوغ، هذا ما يخبرك به الأطباء والمتخصصون.
أسباب القلق عند المراهقين.. و"12" طريقة للعلاج
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
يخضع المراهق للكثير من التغيرات الجسمية والفسيولوجية والنفسية أثناء فترة المراهقة؛ مما يؤدي إلى تغيرات في المزاج.. مضطربة ومعقدة؛ مما يجعله في حالة من القلق؛ فيظهر في سلوكيات وردود أفعال غير عادية ومتطرفة، وقد أثبتت الدراسات أن 25،1 بالمائة من المراهقين، الذين تتراوح أعمارهم بين 12-18 عاماً، يعانون من القلق، من هنا كانت أهمية البحث عن أسباب القلق وعلاماته وكيفية اكتشافها، وطرق للعلاج.. اللقاء والدكتورة فاطمة الشناوي، أستاذة طب النفس والمستشارة الاجتماعية.
الإفراط في الشكوى يضر بعلاقاتك.. كيف تتخلى عن هذه العادة السلبية؟
- التفاصيل
نهى سعد
نحتاج إلى التعبير عن شعورنا بالحزن والإحباط من وقت لآخر، والتحدث إلى أحبائنا عن المشاعر الإيجابية منها والسلبية، ومعرفة آراء من نثق فيهم لمواجهة الخيارات أو المواقف الصعبة، وتساعد هذه الفضفضة في رؤيتنا للأمور بشكل أوضح، كما أنها تخفف من شعورنا بالألم.
ولكن اعتياد الشكوى وتصدير سلبيات الحياة في كل وقت يجعلنا محملين بالكثير من المشاعر السلبية، كما يجعل الآخرين يشعرون بالضيق من التحدث معنا ويدفعهم بعيدا عنا. ومع استمرار هذا النمط في التفكير، يصعب رؤية الإيجابيات، وتتفاقم الشكوى وتصبح معطلة للحياة. فما الأسباب التي تدفعنا إلى الشكوى؟ وكيف يؤثر ذلك علينا؟ وكيف يمكننا عدم الانزلاق في دوامة الشكوى المستمرة؟