ما العبارتان اللتان يجب أن ترددهما الأم لتقليل عصبية الطفل؟
- التفاصيل
سيدتي - ميسون عبد الرحيم
تلاحظ الأم أن طفلها يتصرف بعصبية، ويبدو ذلك سواء من حركات جسده أو ردات فعله، وكذلك من استخدامه الصراخ في التعبير عن مشاعره أو للحصول على مطالبه. وفي النهاية، ومهما اختلفت التصرفات والسلوكيات غير المقبولة؛ فالأم تعاني من طفل عصبي لا تستطيع السيطرة على عصبيته، ولا تجد حلاً للتفاهم معه سوى الضرب والعقاب المتنوع بكل الطرق.
الطفل العصبي هو ظاهرة مؤقتة في حال تعاملت الأم معها بحزم وبطرق تربوية صحيحة، وليس باستخدام طرق قد تؤدي إلى ترسيخ هذه الصفة السيئة التي ستحول طفلها إلى شخصية منبوذة يتحاشاها الآخرون، وبالتدريج فهو سوف يتحول إلى شخص مستبدٍّ لا يتقبل آراء وانتقاد من حوله، وفي الوقت نفسه؛ فهو أب فاشل يخافه أولاده ولا يسمعون كلامه إلا من باب الخوف؛ ولذلك فقد التقت "سيدتي وطفلك"، في حديث خاص بها؛ المرشدة التربوية غادة قطامي، حيث أشارت إلى ما العبارتان اللتان يجب أن ترددهما الأم لتقليل عصبية الطفل والأسباب التي تؤدي من الأساس لعصبيته، وطرق أخرى للتعامل مع الطفل العصبي مثل تخصيص وقت للحديث واللعب معه، وغيرها من الطرق في الآتي.
كيفية تحديد الإستراتيجية المناسبة لتدريس طفلك حسب شخصيته خطوة بعد خطوة
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
نعم سيدتي الأم.. أحدث النظريات التعليمية تؤكد أن تميز وتفوق الطفل الدراسي يرتبط بأسلوب تدريسه، والذي يتماشى مع نمط شخصيته، بينما كثير من الأمهات لا زلن يتبعن الأسلوب القديم في التدريس.. حالة تقديم المساعدة لأطفالهن؛ حيث يعتمدن على تكرار المعلومة وكتابتها لتثبت في الذهن، وإرغام الطفل على الجلوس على المكتب لساعات ما يعني دراسة وفهماً أكثر.. هكذا يعتقدن.
ولكن ما لا تعرفه الكثيرات - وربما المعلمات بالمدرسة- أن جديد تدريس الطفل يؤكد الإستراتيجية المناسبة لتدريس الطفل حسب شخصيته؛ بمعنى أن لكل طفل طريقة مناسبة له؛ فهناك منْ يتعلم من خلال الرؤية والسمع، وآخر من خلال اللمس أو العمل والتفاعل، ويمكنك معرفة هذا من خلال مراقبة طفلك ومذاكرته مع نفسه، أو التعرف إلى المواد التي يفضلها ومتفوق فيها، ويمكن كذلك تجربة أكثر من طريقة معه.
علامات تخبرك أن طفلك يعاني من نوبات غضب مرضية
- التفاصيل
سيدتي - لمياء جمال
بوصفك أماً قد تواجهين في كثير من الأحيان بعض نوبات غضب طفلك لرغبته في التعبير عن مشاعره عن طريق تلك النوبات، فإذا كانت النوبات مفرطة أو تحدث يومياً؛ فقد تكون علامة على وجود مشكلة في نمو الطفل، ولهذا إليك وفقاً لموقع "raisingchildren"علامات إصابة الطفل بنوبات الغضب المفرطة ومتي تكون تلك النوبات غير طبيعية، وتشكل خطورة على طفلك.
هل تعزز التربية بالإهمال الحميد استقلالية الطفل أم تهدد نموه؟
- التفاصيل
نيللي عادل
تلعب أنماط التربية دورا محوريا في بناء شخصية الطفل وتشكيل سلوكه وسماته العامة. لذلك من المهم إيجاد التوازن الصحيح بين التدخل المفرط والتجاهل المحدود والمتعمّد لتربية أفراد مستقلين لديهم ما يكفي من الاعتماد على الذات، وفي نفس الوقت يتمتعون بالمرونة في التفاعل مع ما حولهم.
ولكن أسلوب ما بات يُعرف في علوم التربية باسم "الإهمال الحميد"، لاقى العديد من الانتقادات والجدل حول مدى فعاليته وفوائده في التعامل مع الأطفال.
كيفية تعليم الأطفال المصابين بتشتت الانتباه؟.. ونصائح اتبعيها
- التفاصيل
سيدتي - لينا الحوراني
نقص الانتباه وفرط الحركة هو اضطراب مزمن يمكن أن يبدأ في مرحلة الطفولة ويمتد إلى مرحلة البلوغ، ويخلف آثاراً سلبية على حياة الطفل في المنزل والمدرسة والمجتمع. وتشير التقديرات إلى أن ما بين 3 إلى 5% من الأطفال في سن المدرسة مصابون باضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة.
كانت الحالة تندرج في السابق تحت عناوين مثل "صعوبات التعلم"، أو "تلف الدماغ"، "فرط الحركة"، أو "فرط النشاط". وقد تم تقديم مصطلح اضطراب نقص الانتباه لوصف خصائص هؤلاء الأطفال بشكل أكثر وضوحاً.