حينما تصبح "الذكريات" عبئا وهزيمة.. كيف نتجاوزها ونتحرر منها؟
- التفاصيل
ربى الرياحي
عمان - الذكريات تشكل جزءا لا يتجزأ من التجربة الإنسانية، فهي لحظات تركت أثرا في التكوين النفسي والعاطفي، ومواقف ساهمت في إعادة تشكيل الروح. لكن هل يمكن اعتبار الذكريات نوعا من الهزيمة؟ أم أنها دليل على انتصارات وخسارات وتجارب صقلت الذات من جديد واختزال لأعمق المشاعر وأصدقها؟
قد تتحول الذكريات إلى هزيمة عندما تصبح قيدا يمنع من التطور وقد تكون الذكريات وقودا يدفع للنجاح، ودرسا مهما، فالسعيدة منها قد تمنح القوة لحياة أفضل وهنا الخيار إما أن "ننظر إليها على أنها سجن يقيدنا أو نقطة انطلاق نحو واقع فيه الحلم والنجاح استحقاقا لا يقبل التنازل".
علامات تدل على أنك شخص مُخرب لعلاقاتك
- التفاصيل
أروى نجيب
قد تجد نفسك مرارا مرتبكا بسبب هدفك في الزواج، لكنك تلاحظ أن علاقاتك العاطفية دائما ما تصل إلى نقطة معينة وتظل عالقة هناك، عند هذه النقطة قد تنتهي العلاقة نهائيا. وهذا لا يقتصر على علاقاتك العاطفية فقط، بل يمتد أيضا إلى صداقتك وعلاقاتك بعائلتك الممتدة وحتى أسرتك الصغيرة. قد تجد علاقاتك تتوقف عند نقطة غير واضحة بين القطيعة والتواصل، أو قد تنزلق إلى مرحلة القطيعة التامة حتى تُنسى. قد يقنعك عقلك بأن الجميع يبتعد عنك وأنهم مذنبون في حقك، لكن الحقيقة قد تكون أنك أنت السبب في تدمير علاقاتك، وربما دون أن تدرك ذلك.
النجاح والتغيير: مفتاح المستقبل
- التفاصيل
بدر شاشا
في عالم يتغير بسرعة، لا مكان للجمود أو التوقف عن التعلم والتطور، النجاح ليس مجرد صدفة أو حظٍّ، بل هو نتيجة قرارات صحيحة، وإرادة قوية، واستثمار في الذات، ومن يرِدِ الوصول إلى القمة، فعليه أن يفهم أن التغيير ليس خيارًا، بل ضرورة.
اليوم نعيش في عصر التكنولوجيا، والذكاء الاصطناعي، والتطور الرقمي السريع، وهذا يفرض علينا أن نكون مواكبين لكل جديد، لا يمكن لأي شخص أن يحقق النجاح، دون أن يمتلك عقلية التكيف والابتكار، من يعتمد على أساليب قديمة، وطرق تقليدية، فلن يتمكن من المنافسة في سوق عمل متجدد ومتغير.
لا شعور بالذنب بعد اليوم... خبراء يكشفون عن فوائد مذهلة للعزلة
- التفاصيل
جريدة الغد
في السنوات الأخيرة، عبّر خبراء عن قلقهم من أن الناس أصبحوا يقضون وقتاً أطول في العزلة أكثر من أي وقت مضى -وهي ظاهرة يُقال إنها تتسبب في «وباء الوحدة».
لكن هناك من الخبراء من يرى فرقاً كبيراً بين الوحدة والعزلة الطوعية، حسب تقرير لصحيفة «نيويورك بوست» الأميركية.
لماذا نكره؟ نظرة مختلفة حول "العاطفة البغيضة"
- التفاصيل
يمن حلاق
غالبًا ما يُنظر إلى الكره على أنه "عاطفة"، تمامًا مثل الحب أو الخوف أو الحزن. لكن في واقع الأمر، لا تعتبر الكراهية شعورا فطريا، إنما هي سلوك مكتسب يتطور مع الوقت ويتشكل نتيجة اختلاط عدد من المشاعر والظروف الخارجية بما في ذلك الخوف والغضب والتوتر والتكيف الاجتماعي. لكن كيف نكتسب الكراهية، وهل بإمكاننا التغلب عليها؟