طرق فعالة للتغلب على دوار الحركة لدى طفلك
- التفاصيل
سيدتي - لمياء جمال
يمكن أن يُصاب بعض الأطفال بدوار الحركة خلال فترة نموهم، وذلك لأن الدماغ يتلقى معلومات متضاربة من الأذن الداخلية والعينين والأعصاب المفصلية والعضلات، وقد لا يوجد سبب محدد يجعل الأطفال الذين تتراوح أعمارهم ما بين 2 و12 سنة أكثر عرضة للإصابة بدوار الحركة مقارنة بالبالغين.
كيف تكتشفين علامات التوتر والضغط النفسي عند الأطفال؟
- التفاصيل
سيدتي - لينا الحوراني
التوتر استجابة جسدية وعقلية وعاطفية تلقائية للأحداث الصعبة، وهو جزء طبيعي من حياة الجميع، بما في ذلك حياة الأطفال، ويواجه الأطفال العديد من المواقف الجديدة والمجهدة خلال الأحداث العالمية، بالنسبة للبعض الآخر، كانت هناك تغييرات في روتين الدراسة والأنشطة، وتغيرات عائلية مع انتقالهم إلى منزل جديد أو انقطاع أحد الوالدين عن العمل، أو فقدان أحد أحبائهم فنشأت مخاوف بشأن صحتهم النفسية بسبب التوتر الشديد الذي أصابهم، الأطباء والاختصاصيون يدلونك على أفضل الوسائل لكشف علامات التوتر والضغط النفسي عند الأطفال.
علامات تكشفين بها مشاكل طفلك النفسية من عمر 6 سنوات وحتى 14عامًا
- التفاصيل
سيدتي - خيرية هنداوي
سنوات الطفولة الأولى سيدتي الأم لا تعني النمو الجسدي فقط، بل تعد الأساس الأول في تشكيل شخصية ووجدان الطفل وصحته النفسية كذلك، ورغم ظهور علامات البراءة والسعادة على وجوه وملامح وسلوكيات أطفالنا، إلا أن بعضهم قد يعاني من مشكلات نفسية لا تظهر وربما لا يعلمها الطفل ذاته، ومرات تُخطئ الأمهات أو الآباء في تفسيرها، ظنًا منهم أنها مجرد سلوك أهوج عفوي، أو طفل صغير ولا يقصد!! بينما الاكتشاف المبكر لأي خلل نفسي أو عاطفي عند الطفل يعتبر المفتاح الأهم للعلاج والتربية السليمة.
طفلك خجول: إليك الأسباب وطرق مجربة لمنحه الثقة بنفسه
- التفاصيل
سيدتي - لمياء جمال
تعد الانطوائية لدى الأطفال من أكثر الأمور المقلقة التي من الممكن أن تؤثر بشكل سلبي على حياتهم اليومية، وتعد من أكثر المشاكل التي تعاني منها الكثير من الأمهات عندما يتعارض خجل الطفل مع حياته الاجتماعية، لذا يجب على الوالدين المساعدة في تنمية شجاعة طفلهما خاصة إذا استمرت هذه الصفة لمرحلة البلوغ، فقد يحتاج الطفل إلى تدريبه حتى يكون واثقاُ في نفسه.
كيف تساعدين طفلك الانطوائي على تكوين الصداقات؟
- التفاصيل
سيدتي - لينا الحوراني
من الطبيعي تماماً أن يكون الأطفال أو الكبار خجولين، قد تلاحظين كأم أن طفلك يشعر بالخوف أو التوتر ويتصرف بهما عند التفاعل اجتماعياً مع أشخاص غير مألوفين، هذه ردود فعل طبيعية لدى الطفل الخجول. من المهم معرفة أن الخجل ليس حالة مرضية، وأن الأطفال قد يتغلبون عليه بمفردهم، يمكنك مساعدة طفلك في التغلب على تكوين الصداقات، إليك ما تحتاجين إلى معرفته، من الأطباء والاختصاصيين.