سلام مفاجئ.. أطفال "داريا" يبنون بيوت أحلامهم بعد الحرب
- التفاصيل
ربى خدام الجامع | Ruba Khadam Al Jamee
كبر أطفال داريا الذين شردتهم الحرب في مختلف أنحاء سوريا، وهم يحملون أسرارهم في قلوبهم، إذ ظلوا يسألون أنفسهم: لماذا لا توصلهم سوى أمهاتهم إلى المدرسة؟ لماذا قتل آباؤهم؟ ومن الذي قتلهم؟
نساء سوريا بعد الأسد.. تفاؤل بالمستقبل وتطلع للمشاركة في البناء
- التفاصيل
بعد الإطاحة بنظام الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد في الثامن من ديسمبر/كانون الأول 2024، وتشكيل حكومة مؤقتة، أصبحت النساء في سوريا أكثر تفاؤلا بمستقبل بلادهن، ويتطلعن للمساهمة بإعادة البناء والمشاركة في الإدارة الجديدة للبلاد.
أنجيلا السحوي (24 عاما)، قالت إنها استعادت حريتها بعد سقوط نظام البعث في سوريا.
ألم النزوح وصمت المنظمات.. معاناة بلا نهاية لملايين النازحين في المخيمات شمال سوريا
- التفاصيل
قال فريق "منسقو استجابة سوريا"، في بيان، إن ملايين الأشخاص يعيشون في ظروف قاسية، محرومين من أبسط مقومات الحياة، كالماء النظيف، والخدمات الصحية، والتعليم، في الوقت الذي تذهب فيه موارد بعض المنظمات إلى أنشطة شكلية تفتقر إلى التأثير الحقيقي على الأرض.
وتحدث الفريق عن تدهور الوضع الإنساني في سوريا، خاصة في المخيمات، والذي يعكس مأساة مستمرة يتجاهلها الكثيرون من الجهات التي من المفترض أن تكون في طليعة الداعمين للنازحين.
البلاد اشتاقت لكم.. مدير معبر حدودي يجيب عن أسئلة الوصول إلى سوريا
- التفاصيل
عمار يحيى، عمر زقزوق
كانت لافتة منذ الأيام الأولى لسقوط الرئيس المخلوع بشار الأسد في سوريا، تلك الطوابير الطويلة من السيارات المزدحمة على المعابر الحدودية، والأفواج الغفيرة من السوريين العائدين يسوقهم الحنين إلى وطن حُرموا منه سنين طويلة.
عند مرورنا به، لم يكن معبر نصيب الحدودي السوري مع الأردن كما تكون الحدود عادة. آثار الخراب تحاصر عيون الوافدين، ورفات النظام البائد لم يوارها التراب بعد، ومن بين معالم الدمار تنبت براعم خضراء باسمة، تحييك ببشاشة تسحر الألباب، وتناولك جواز سفرك بعد التدقيق فيه، مرحبة بك في "وطنك".
الكشف عن «ضغوط» مارسها نظام الأسد لتغيير شهادات طبيبين حول هجوم كيماوي في سوريا
- التفاصيل
روى طبيبان وممرض من مدينة دوما قرب دمشق لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، الضغوط التي تعرضوا لها من النظام السوري في أبريل (نيسان) 2018، بعد إسعافهم عشرات المصابين جراء هجوم بغاز الكلورين، من أجل إنكار معاينتهم أعراضاً تؤشر إلى قصف بسلاح كيماوي، أمام محققين دوليين.
وفي السابع من أبريل، استهدف هجوم بالكلورين مبنى قريباً من مستشفى ميداني نُقل إليه المصابون وكان الطبيبان والمسعف في عداد طاقمه. واتهم ناشطون ومسعفون يومها